اثنان من المتجولين يتوقفان عند بحيرة جبلية، يخلعان ملابسهما الداخلية. يستمتعون بالمياه النقية، يغمرون أنفسهم في جمال الطبيعة ويستمتعون برغباتهم البدائية.
في قلب الغابة، بحيرة جبلية مذهلة بمثابة حمام طبيعي لزوجين. المرأة، المذهولة بالجمال الهادئ، تكشف عن ملابسها الداخلية وتطلق بولها في الهواء الطلق. ينضم الرجل إليها، مما يضيف تيارًا إلى سيمفونية أصوات الطبيعة. أجسادهم المتشابكة مع البيئة، يستمتعون بالعلاقة البدائية مع الطبيعة. هذا المغامرة في الهواء الظهر هي شهادة على العاطفة الخامة وغير المفلترة التي تلهمها الطبيعة، لحظة من الحرية النقية والتحرر في الهواء الطليق العظيم.