رجل شاب مثلي الجنس، يشتهي الكافيين، يقترب من بطل خارق. ممتن لمساعدته، يكافئه بلقاء عاطفي مكثف. البطل الخارق يمتعه بخبرة، مما يؤدي إلى نهاية ذروة مرضية.
في عالم تسود فيه الرغبات العليا، يجد شاب مثلي مطيع يشتهي الكافيين نفسه في معضلة مثيرة. على وشك الاستسلام لرغباته، يتم إنقاذه من قبل بطل خارق سخي، يقدم بديلاً أكثر جاذبية. يتكشف المشهد مع انغماس المثليين الخاضعين بشغف في حزمة الأبطال، ولا تخترق عيناه الكاميرا أبدًا. يتحكم البطل، وهو سيد ألفا حقيقي، ويوجه المرؤوسين في كل حركة. المثلي المطيع، الذي يفقد في المتعة، يبتلع بشغف كل قطرة، آهاته يتردد صداها في الغرفة. يتوج المشهد بعرض مذهل للنائب الرئيس، يترك المثليين المطيعين يلهثون ويشبعون. هذه اللقاء المنفرد هو شهادة على العاطفة الخامة وغير المفلترة التي تحدد نوع المثليين، معرضة الرغبات الجائعة التي تغذيها.