في بيئة عمل نموذجية، يجد موظف آسيوي نفسه يشارك في لعبة قطة وفأر مع رئيسه. دون علم رئيسه، تلتقط الكاميرا الخفية كل لحظة من تفاعلهم. تأخذ اللعبة منعطفًا غير متوقع عندما يصدر الرئيس تحديًا للموظف، وهو تحد ينطوي على أكثر من مجرد منافسة احترافية. يأمر الرئيس، مدفوعًا برغبة بدائية، الموظف بالتجرد من ملابسه الداخلية. الموظف، الذي فوجئ في البداية، يتردد ولكنه يستسلم في النهاية لأمر شخصيات السلطة. ما يلي هو عرض مثير لديناميكيات القوة، حيث الخطوط بين الطمس المهني والشخصي. الرئيس، المنخرط الآن بشكل كامل في اللعبة، يصدر أمرًا آخر، هذه المرة يتضمن فعلًا أكثر حميمية. الموظف على الرغم من دهشته، يجد نفسه منجذب إلى الأمر، حيث يستجيب جسده لقواعد اللعبة غير المعلنة. ينتهي المشهد بجليف، يترك المشاهد تحسبًا لما قد يحدث بعد ذلك.