بعد الانغماس في الجزء الثاني، يعود زوجنا غير الراضي برغبة حارقة في الجزء الثالث. تقوده رغبته الشديدة إلى زوجة ساخنة وغير مخلصة تتوق دائمًا لإرضائه. بمهاراتها الخبيرة، تجلب بلا كلل ديك أسود كبير إلى الحياة، بينما ينتظر عشيقها الخائن دوره بفارغ الصبر. تلتقط الكاميرا كل لحظة مثيرة، وتخدم كلا الرجلين بمهارة، مما يتركهما في حالة من النشوة. تؤدي ذروة هذا اللقاء الإثارة إلى كريم بشكل يفجر العقل، تاركة زوجها الخائن في رهبة من المتعة التي لا تشبع والتي كان يفتقدها. هذه اللقاء الساخنة تجعله يتوق للمزيد، لأنه ينتظر بفارغصبر عودة زوجته إلى المنزل. هل سيكون قادرًا على مقاومة إغراء مهاراتها التي لا تقاوم؟ فقط الوقت سيخبرنا في هذه الملحمة المستمرة من الديوث والرغبة؟.