يا بني، لدي قصة لك! كنت مع صديقتي الغنية في النادي في إحدى الليالي، وأصبحت الأمور ساخنة قليلاً. كنا نرقص ونغازل بعضنا البعض، عندما بدأت تتوسل لي لتجربة بعض المجوهرات باهظة الثمن المعروضة. كنت مثل، بالتأكيد، لماذا لا؟ لذلك، بدأنا نلعب مع هذه الماسات والسلاسل الذهبية الكبيرة والجميلة، وقبل أن أدرك، وضعتني على ظهري، وأعطتني رحلة حياتي. ودعوني أخبركم، هذه الفتاة تعرف كيف تعمل! كنت أصرخ وأصرخ مثل صبي صغير، وكانت تستمتع بكل ثانية منها. والأفضل في الأمر؟ لم نضطر حتى إلى مغادرة النادي! إنه شيء جيد أنني متعلم سريع، لأن صديقتي كانت بالتأكيد مغرمة بي في تلك الليلة.